إنَّ استماع الأبوين لمشاعر طفلهما، والاهتمام بها، والسماح له بالتعبير عن آرائه ورفضه لأمرٍ ما بشكلٍ حر ودون فرض أي قيود عيله؛ له دور كبير في تخلص الطفل من قلقه.

عوامل بيولوجية: مثل حدوث خلل في كيمياء الدماغ وبالأخص في السيروتونين والدوبامين وهما ناقلان عصبيان مسؤولان عن التحكم في الطريقة التي يشعر فيها الإنسان، وينشأ الشعور بالقلق عندما يكونان خارج نطاق السيطرة.

تدريب الطفل على الاسترخاء، وأخذ نفس عميق، وإرخاء عضلاته.

ولا تُهمل طلب المساعدة المتخصصة من طبيب نفسي متخصص في حالات القلق المزمن لدى الأطفال ليرى الطبيب ما إذا كان هناك حاجة أن يتلقى الطفل دواء للمساعدة في علاج حالته.

اصنع خطط انتقالية؛ إذا كان طفلك يقلق اتجاه الذهاب باكرًا للمدرسة امنحه المزيد من الوقت قبل الذهاب.

كافئه إذا أصبح أفضل واحضر له جائزة بسبب إنجازه حتى لو كان صغيرًا.

يجب على الوالدين محاولة تهدئة الطفل وقت شعوره بالقلق والتوتر.

قد يكون ردة فعل طبيعية يقوم بها الطفل بشكل لحظي وقد يكون عائقًا دائمًا في حياته ويعد حينها مرض يجب التخلص منه.

يعتبر القلق من السمات الشخصية للطفل المصاب بالرهاب الاجتماعي، القلق عند الأطفال حيث يشعر بالتوتر والخوف والخجل من التعامل مع أبويه وأصدقائه في المدرسة، لذلك قلما يشارك في الأنشطة الاجتماعية.

 يساعد العلاج بالفن على تخفيف المشاعر السلبية التي قد يمر بها الطفل. يشمل العلاج بالفن الرسم، أو الكتابة، أو الموسيقى، أو أي نوع فن يفضله الطفل ويميل إليه، فيجب على الوالدين إلحاق طفلهم بأي ورشة تنمي مهارة الفنون، ويفضل أن يكون ذلك وسط مجموعة من الأطفال؛ كي يشاركوا الطفل نفس الاهتمام. ممارسة تمارين اليوغا والتنفس

إليك عزيزي القارئ، مجموعة من النصائح في كيفية علاج القلق عند الأطفال، كالآتي:

احجزي موعدك مع طبيب نسائية الآن تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية شاهد المزيد تامة في عيادة ويب طب الالكترونية احجزي موعدك

ومن أسباب قلق الأطفال، توقعات الكمال والمثالية لإنجازات الطفل.

وجود شبكة دعم قوية يمكن أن يساعد الأطفال في التعامل مع قلقهم. يجب على الوالدين تقديم الدعم العاطفي والاستماع لمشاعر أطفالهم.